الجدول الزمني: 2024-2023
الميزانية: 424,089 مليون يورو
الجهة المانحة: وزارة الشؤون الخارجية (اليابان)
تفاقمت الجريمة المالية عبر الوطنية في السنوات الأخيرة فأعاقت النمو الاقتصادي وألحقت خسائر فادحة بالشركات والأفراد في العالم أجمع. ويستغل المجرمون أيضا التكنولوجيا الجديدة والرقمنة المتسارعة لارتكاب الجرائم المالية بمزيد من الفعالية والتعقيد.
وسجلت مخططات الاحتيال المالي وقضايا الاحتيال رقما قياسيا في أنحاء العالم في عام 2022. وعمليات الاحتيال المرتكبة عبر الإنترنت، مثل الاحتيال بالإغراء العاطفي‘ (- وهو مزيج من الاحتيال الرومانسي وفي مجال الاستثمار) ومخططات الاحتيال التجاري والتصيد الاحتيالي، تخلّف تبعات خطيرة وينتج عنها مخاطر أمنية وخسائر مالية فادحة وتعطيل للحركة التجارية.
والعملات المشفّرة هي بصدد تغيير المشهد الإجرامي إذ إنها تتيح إجراء تحويلات مالية سريعة إلى أيّ مكان في العالم. ويستغل المجرمون مثل هذه الأصول الافتراضية بشكل متزايد لتنفيذ خطط لغسل أموال أو أنشطة محظورة أخرى.
الهدف العام لمشروع ViCTOR (VIrtual assets-facilitated financial Crime – Trace, Obstruct and Recover) هو تعزيز السلامة والأمن العالميين ضمن منطقة جنوب وجنوب شرق آسيا.
ويتحقق ذلك من خلال:
أيلول/سبتمبر 2023
الاجتماع الافتتاحي
قدم اجتماعنا الافتتاحي المشورة في مجال مكافحة الاحتيال المالي عبر الإنترنت والجرائم المتصلة بالأصول الافتراضية. وناقش المشاركون أيضا الاتجاهات الإجرامية وسبل تحسين الكفاءات المتصلة بالتحقيق. واندرج مشروع ViCTOR في إطار مشروع TORAID ليشمل خمسة بلدان مستفيدة إضافية: بوتان وجزر المالديف وسريلانكا ونيبال والهند.
أيلول/سبتمبر 2023
#YourAccountYourCrime
عززت الحملة المنفذة على وسائل التواصل الاجتماعي لمدة أسبوعين (27 أغسطس - 4 أيلول/سبتمبر 2023) وعي عامة الناس بناقلي الأموال وأوضحت كيفية البقاء خارج الدورة الإجرامية وفي مأمن منها. واستكشفت على وجه التحديد:
واستفادت هذه الحملة من حملة ناقلي الأموال الأولى التي نُفِّذت في آب/أغسطس 2022 في إطار مشروع TORAID.
البلدان المعنية:
إندونيسيا، وبروني، وبوتان، وتايلند، وسري لانكا، وسنغافورة، والفلبين، وفييت نام، وكمبوديا، ولاوس، وماليزيا، وملديف، ونيبال، والهند.