Ramadhan 2012 / 1433h
وقع القمر على الأفق
Seeing the Invisible Crescent: the Algerian version
- Algeria competing with Saudi Arabia...
- What really happened at Batna?
تقرير مفصل حول ما حدث في باتنة
The in situ inquiry of Br.AbdelOuahed reveals it all (an ICOP report)
- The ICOP Official Statement for the first of Shawwal (The Eid el-Fitr date), and the Eid Day in the Various Countries (ICOP)
- The Official
Statement (Here in Arabic) for the first of Ramadhan from the Islamic Crescents
Observation Project (ICOP).
Communiqué
Sur la Date de la Fête de l'Aïd 2012
(Le texte de ce communiqué se trouve à http://www.siriusalgeria.net/ram12.htm#a) L’Association Sirius d’Astronomie tient à travers ce communiqué à informer le public sur les données astronomiques relatives à la nouvelle Lune du mois du Chaoual 1433 qui détermine la fin du mois du jeûne et donc le jour de l’Aïd. Nous précisons emphatiquement que seul le Comité des Croissants Lunaires du Ministère des Affaires Religieuses est habilité à se prononcer sur la date effective de l'Aïd. Doit-on tenter d’observer le croissant ce Vendredi 17 Août ?
|
|---|
| The Global Visibility Maps for the Eid 1433 (Shawwal crescent) The situation on August 17, 2012 (29th of Ramadhan) |
|---|
And here the situation on August 18, 2012 |
بلاغ تود جمعية الشعرى لعلم الفلك إفادة الجمهور الكريم بالمعطيات الفلكية التالية بشأن اقتران هلال شوال الذي يحدد يوم عيد الفطر لعام 1433.
بناءا على الحسابات الفلكية، سيتم اقتران هلال شوال يوم الجمعة 17 أوت على الساعة 16:54 بالتوقيت المحلي، وبما أن القمر سيغرب قبل غروب الشمس في ذلك اليوم (بـ23 د. بالجزائر العاصمة) فلا يمكن رؤية الهلال على الإطلاق، وبالتالي سنتم رمضان 30 يوما بحول الله، ذلك بناءا على المعطيات العلمية حول إمكانية الرصد هلال العيد يوم الجمعة 17 أوت.
ونذكر أن استحالة رؤية الهلال يوم الجمعة بسبب وقوع القمر تحت الأفق في وقت التحريه هي شأن كل الدول العربية والإسلامية الأخرى. ونحيطكم علما أن هذه الاستنتاجات تتوافق تماما مع تصريحات الهيئات الفلكية العالمية وعلى وجه الخصوص المشروع الإسلامي لرصد الأهلة - ICOP (http://www.icoproject.org) الذي يعتبر المصدر الذي اكتسب مصداقية عالمية بشأن كل ما هو متعلق برصد الأهلة في العالم.
بسبب الاستحالة الواضحة لرؤية الهلال ليلة الجمعة وهي ليلة تحري الهلال كون أن القمر يغرب قبل غروب الشمس يطرح السؤال عما إذا كان من المعقول أن ندعو الناس لتحري هذا الهلال "المستحيل"؟ يرى العديد من الفلكيين والفقهاء أنه ليس من الحكمة تحري الهلال ونحن نعرف النتيجة يقينا، بل قد يؤدي إلى إمكانية ادعاء بعض الناس رؤية الهلال من باب التوهم مما سيحدث حرجا على مستوى الجهات المعنية لرد شهادتهم. هذا وقد أوصى المشاركون في مؤتمر الإمارات الفلكي الثاني المنعقد في شهر ماي 2010 بأبو ظبي والمنظم من طرف هيئة المشروع الإسلامي لرصد الأهلة "إذا كان القمر يغيب قبل الشمس في اليوم التاسع والعشرين، لا يجب أن يدعى الناس لتحرّي الهلال أصلا. وعلى هذا الأساس، نتمنى أن الهيئات الشرعية في الدول الإسلامية المختلفة تكون لها حكمة عدم قبول شهادات الرصد التي قد تظهر يوم الجمعة وإن تم ذلك فهي ثبوت هلال المستحيل. خلاصة: بسبب استحالة رؤية هلال شوال 1433 يوم الجمعة 17 أوت كون أنه يغرب قبل الشمس، فنتوقع استكمال رمضان 30 يوما ولا يمكن أن يكون يوم العيد من الناحية الرصدية إلا يوم الأحد 19 أوت إن شاء الله وذلك في كل من الحالة الأخذ بمبدأ توحيد المطالع وحالة الأخذ باختلافها. تؤكد جمعية الشعرى لعلم الفلك أن الجهة الوحيدة التي لها شرعية إصدار فتوى بشأن بداية رمضان هي لجنة الأهلة التابعة لوزارة الشؤون الدينية. في حالة اعتماد وزارة الشؤون الدينية شهادة رصد مزعوم للهلال ذلك اليوم وطنيا كانت أو عربيا، فينبغي أن تتحمل مسؤولية هذا التعارض مع المعطيات الفلكية كاملة، ولكي لا يقال أن هناك شرخ بين العلم والدين. فعيد فطر مبارك، أعاده الله على المسلمين بالأمن والأمان والخير والسلام. |
|---|
Communiqué
Sur la Date du Début du Ramadhan 2012
(Le texte de ce communiqué se trouve à http://www.siriusalgeria.net/ram12.htm)
Ramadan 2012 Press Release in Arabic
بلاغ تود جمعية الشعرى لعلم الفلك إخبار الجمهور الكريم ببعض المعلومات الفلكية بشأن هلال شهر رمضان وما يمكن استنتاجه حول يوم بداية شهر الصيام المبارك. بناءا على حسابات فلكية دقيقة، فإن اقتران هلال رمضان 1433هـ المعظم سوف يتم يوم الخميس19 جويلية على الساعة 05:24 صباحا بالتوقيت المحلي. وبما أن القمر يغرب مع الشمس من كامل التراب الوطني، فإنه يستحيل رؤية الهلال وهو تحت الأفق في يوم 19 جويلية الموافق لـ29 شعبان مما سيلزم علينا اكتمال شهر شعبان 30 يوما، وسيجعل أول رمضان بإذن الله يوم السبت 21 جويلية 2012. نضيف أن رؤية الهلال مستحيلة حتى في بلدان متواجدة جنوب القارة الإفريقية والتي سيبقى القمر بضع دقائق بعد غروب الشمس، فلا يمكن رؤية الهلال هناك بالعين المجردة، ويمكن رؤيته بالتلسكوب بصعوبة. وأما بالنسبة للبلدان العربية، فالرؤية مستحيلة بالعين المجردة وبالتلسكوب. تؤكد جمعية الشعرى لعلم الفلك أن الجهة الوحيدة التي لها شرعية إصدار فتوى بشأن بداية رمضان هي لجنة الأهلة التابعة لوزارة الشؤون الدينية. ونتمنى أنها ستأخذ بعين الاعتبار المعطيات العلمية اليقينية بشأن إمكانية الرؤية. |
|---|
Unanimity of the Astronomical Community
about the Impossibility to See the Crescent on Thursday Evening
- The astronomical community stated that the crescent would be invisible by naked eye on that day. - See here the statement of Dr.Hassan Basurah, the well-known Saudi astronomer reaching the same conclusions. |
|---|
A Magic Diagram (Muhib N.Durrani)
To understand with insight the crescent observability according to latitude
in various World cities, by Muhib N.Durrani
For more hilal visibility curves, go to the HILAL-SIGHTING site
(Click on the diagram for a larger version)
The Moon on the Horizon
(19 & 20 July 2012)
Un croissant lunaire se couchant avec le Soleil est invisible!
| The Moon (The small yellow arc at left on the horizon) on July 19 is setting along with the Sun (Small plain yellow disk). Note that Mercury, although a small disk in its aspect, is roughly in the same direction than the crescent Moon. According to L.Bonatero (See below) from Blida University, such a crescent could be seen visually! |
|---|
| On the next evening, the Moon was standing much higher in the sky at sunset time. Yet no one reported to us of having sighted it on that evening, which is at least a clear indication that it was a challenging sighting. What about the Moon the day before? |
The Position of the Moon on the Horizon at Algiers
| On August 17, 2012 |
|---|
At sunset, the crescent has set 24 mn earlier and is well below the horizon. The impossibility of its sighting should lead to the completion of Ramadhan to 30 days |
On August 18, 2012 |
| Even the day after conjunction, the crescent, although of more than 24h of age, is still too close from the horizon at sunset to be seen in Algeria by any mean. |
بيان المشروع حول رؤية هلال رمضانICOP Report in Arabic السبت 21 تموز/يوليو غرّة شهر رمضان المبارك باعتماد رؤية الهلال
في ظاهرة قليلة التكرار، بدأ جلّ الدول الإسلامية شهر شعبان في نفس اليوم، وبالتالي ستتحرى معظم دول العالم الإسلامي هلال شهر رمضان سوية يوم الخميس التاسع والعشرين من شهر شعبان الموافق 19 تموز/يوليو، وفي هذا اليوم تستحيل رؤية هلال رمضان 1433 هـ من جميع المناطق الشمالية من العالم، وبعض المناطق الوسطى، وهذا يشمل العراق وبلاد الشام وجزءا من الجزيرة العربية، وذلك بسبب غروب القمر قبل غروب الشمس، أما ما تبقى من مناطق العالم العربي فإن رؤية هلال شهر رمضان منها يوم الخميس غير ممكنة إطلاقا بسبب غروب القمر مع الشمس أو بعده بدقائق معدودة لا تسمح برؤية الهلال حتى باستخدام أكبر التلسكوبات الفلكية. فالقمر يوم الخميس سيغيب قبل غروب الشمس بدقيقتين في بغداد، وقبل غروب الشمس بدقيقة في دمشق وبيروت، ومع غروب الشمس في القدس وعمّان وتونس والجزائر، وبعد غروب الشمس بدقيقة واحدة في الكويت، وبعدها بدقيقتين في المنامة والقاهرة وطرابلس، وبعدها بثلاث دقائق في الرياض والدوحة ومسقط والرباط، ورؤية الهلال في جميع هذه المناطق السابقة يمكن وصفها بالمستحيلة لأن القمر الذي يغيب بعد الشمس بدقيقتين ونصف، تكون الحافة السفلية لقرصه قد بدأت بالغروب قبل اكتمال غروب الحافة العليا للشمس، إذ أن قرص القمر يحتاج إلى حوالي دقيقتين ونصف ليغرب من حافته السفلى إلى العليا. في حين سيغيب القمر بعد الشمس بست دقائق في مكة المكرمة، وبعدها بثمان دقائق في صنعاء، وبعدها بـ 10 دقائق في الخرطوم وجيبوتي، وبعدها بـ 14 دقيقة في مقديشو، وبعدها بـ 19 دقيقة في موروني، ورؤية الهلال في جميع هذه المناطق السابقة غير ممكنة حتى باستخدام التلسكوب الفلكي. لكن رؤية الهلال يوم الخميس ممكنة بالتلسكوب من أقصى جنوب القارة الإفريقية ومن أمريكا الجنوبية فقط. هذا ويناشد المشروع الإسلامي لرصد الأهلة المسؤولين في الدول الإسلامية التثبت الدقيق من الشهود إذا تقدموا للشهادة يوم الخميس، إذ لم يثبت من خلال المعايير وسجلات أرصاد الأهلة العالمية الممتدة منذ العهد البابلي وحتى يومنا هذا تسجيل رؤية للهلال سواء بالعين المجردة أو باستخدام التلسكوب في مثل هذه الظروف الموجودة في العالم العربي يوم الخميس. ونرى أن الإعلان عن رؤيته في ذلك اليوم بمثابة تكرار الإعلان للعالم أننا نمتلك في منطقتنا من بصره أقوى وأفضل من أكبر التلسكوبات العالمية، وأن عليهم استخدام هؤلاء الشهود للأبحاث العلمية عوضا عن التلسكوبات الضخمة التي لا ترى الهلال الذي يرونه. ويأتي حرص المشروع على عدم قبول أي دعوى برؤية الهلال من منطقتنا يوم الخميس حتى لا نكون مهملين للعلم والعقل، الذين دعت شريعتنا الغراء إلى إعلاء أمرهما. هذا وتجدر الإشارة إلى أن العديد من الفقهاء والفلكيين يرون أنه لا داعي لتحري الهلال بعد غروب شمس يوم الخميس من المناطق التي يغيب فيها القمر قبل الشمس، لأن القمر غير موجود في السماء وقتئذ، وعليه فإن رؤية الهلال مستحيلة في ذلك اليوم استحالة قاطعة من تلك المناطق، وهذا معروف مسبقا من خلال الحسابات العلمية القطعية، وقد كانت إحدى توصيات مؤتمر الإمارات الفلكي الثاني والذي حضره فقهاء ومتخذو قرار من العديد من الدول الإسلامية ما نصه: "إذا قرر علم الفلك أن الاقتران لا يحدث قبل غروب الشمس أو أن القمر يغرب قبل الشمس في اليوم التاسع والعشرين من الشهر فلا يدعا لتحري الهلال." وقد أقرّ الفقهاء أن لا تعارض بين هذه التوصية وبين سنة الرسول صلى الله عليه وسلم بتحري الهلال، إذ أن هذه التوصية متعلقة فقط بالحالات التي نعلم فيها مسبقاً أن القمر غير موجود في السماء بناء على معطيات قطعية، وبالتالي فإن تحرّيه ونحن متأكدون أنه غير موجود هو تهميش للعقل والعلم. ومن بين الفقهاء الذين دعوا لمثل هذه التوصية حتى قبل انعقاد المؤتمر معالي الشيخ عبد الله بن منيع عضو هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية ومستشار الديوان الملكي هناك، إضافة إلى أن هذه التوصية معتمدة بطبيعة الحال في بعض الدول الإسلامية التي تعتمد رؤية الهلال أساسا لبدء الشهر الهجري. وعلى الرغم من جميع هذه الحقائق فإنه إذا سارت الأمور هذا العام كما كانت تسير عليه في السنوات السابقة، فإن معظم الدول العربية ستبدأ صيامها يوم الجمعة. ففي بعض البلدان تقبل شهادة الشاهد حتى لو تعارضت مع معايير رؤية الهلال بحجة أنه لا يمكن ردّ شهادته والقمر موجود في السماء، وكثيراً ما تقدم الشهود بشهادتهم بالرؤية في مثل هذه الظروف. وفي بلدان أخرى، يبدأ الشهر إذا غرب القمر بعد غروب الشمس بغضّ النظر عن إمكانية رؤيته. وللأسف، وفي ظلّ إعلان هذه الدول ثبوت رؤية الهلال، فإن المعمول به في كثير من الدول الأخرى هو اتباع تلك الإعلانات لأسباب متعددة. ولكن جرت العادة أن لا تعلن سلطنة عُمان ولا المملكة المغربية رؤية الهلال بمثل هذه الظروف المستحيلة أو غير الممكنة، فهناك احترام واضح لعلم الفلك في هاتين الدولتين، ولم نشهد خلال السنوات الأخيرة الماضية أي إعلان مخالف للحقائق العلمية من قبلهما، وتجدر الإشارة إلى أن ليبيا قد أعلنت أنها أصبحت تولي رؤية الهلال أهمية حقيقية ولا تعلن بدء الشهر إلا برؤية حقيقية وفعلية للهلال. وبناء على هذا فمن المتوقّع أن تعلن كثيرٌ من الدول العربية شهر رمضان يوم الجمعة، أما سلطنة عُمان وليبيا والمغرب فالمتوقع أن تعلنه يوم السبت، وهذا الطرح متوقع إذا سارت تلك الدول على نفس النهج الذي اعتمدته طيلة السنوات السابقة بالنسبة لعُمان والمغرب، إلا أننا حقيقة نتمنى أن يتحسن الوضع في عالمنا العربي، وأن يصبح للعلم احترام أكبر، فإما أن يعلن أننا سنصوم يوم الجمعة لا لرؤية الهلال بل لوجود القمر في السماء بعد غروب الشمس أو أن يعلن بدء الصوم يوم السبت لعدم إمكانية رؤية الهلال يوم الخميس. ولمعرفة نتائج رصد هلال شهر رمضان، يمكن زيارة موقع المشروع الإسلامي لرصد الأهلة على شبكة الإنترنت على العنوان (http://www.icoproject.org)، حيث أنشئ المشروع عام 1998م ويضم حاليا أكثر من 400 عضو من علماء ومهتمين برصد الأهلّة وحساب التقاويم. هذا ويشجع المشروع المهتمين في مختلف دول العالم على تحري الهلال و إرسال نتائج رصدهم إلى المشروع عن طريق موقعه على شبكة الإنترنت، حيث تنشر تباعا بعد تدقيقها وتمحيصها. الخارطة أدناه تبين إمكانية رؤية هلال شهر رمضان يوم الخميس 19 تموز/يوليو من جميع مناطق العالم، بحيث أن: · رؤية الهلال مستحيلة من المناطق الواقعة في اللون الأحمر بسبب غروب القمر قبل غروب الشمس أو/و بسبب حصول الاقتران السطحي بعد غروب الشمس. · رؤية الهلال غير ممكنة لا بالتلسكوب ولا بالعين المجردة من المناطق غير الملونة. · رؤية الهلال ممكنة فقط باستخدام التلسكوب من المناطق الواقعة في اللون الأزرق. · رؤية الهلال ممكنة باستخدام التلسكوب من المناطق الواقعة في اللون الزهري، ومن الممكن رؤية الهلال بالعين المجردة في حالة صفاء الغلاف الجوي التام والرصد من قبل راصد متمرس. · رؤية الهلال ممكنة بالعين المجردة من المناطق الواقعة في اللون الأخضر. الموقعون على البيان (مرتبة حسب تاريخ وصول الموافقة على إضافة التوقيع):- 1- د.هيمن زين العابدين متولي / أستاذ الفلك وعلوم الفضاء بكلية العلوم - جامعة القاهرة – مصر. 2- الأستاذة بسمة ذياب / أمين سر المشروع الإسلامي لرصد الأهلة، الأردن. 3- أ.د. شرف القضاة / رئيس قسم أصول الدين في الجامعة الأردنية سابقا – الأردن. 4- الأستاذ شرف السفياني / نائب رئيس الجمعية الفلكية بجده – السعودية. 5- م. محمد بن سالم البوسعيدي / خبير المرصد الفلكي - شؤون البلاط السلطاني – سلطنة عُمان. 6- د.م. جلال الدين خانجي / خبير فلك شرعي ومدير جامعة إيبلا- حلب - سوريا. 7- م. عمار بن سالم الرواحي / الفلكي بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية – سلطنة عُمان. 8- أ.د. جمال ميموني / أستاذ الفلك في جامعة قسنطينة – قسنطينة – الجزائر. 9- م. محمد شوكت عودة / مدير مركز الفلك الدولي – الإمارات. 10- م. صخر سيف / جمعية الإمارات للفلك وعضو اللجنة الرسمية لتحري الهلال في دولة الإمارات. 11- م. منصور اشقيفة / مدير مكتب الفلك والمراصد في المركز الليبي للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء – ليبيا. 12- الأستاذ عدنان عبدالمنعم قاضي / باحث في علاقة علم الفلك بالمسائل الإسلامية - السعودية. 13- م. علي العمراوي / خبير في الفلك الشرعي وعضو الجمعية الفلكية المغربية – المملكة المغربية. 14- الأستاذ مروان الشويكي / خبير فلكي وأمين القبة الفلكية في سلطنة عُمان – سلطنة عُمان. 15- د. صبيح الساعدي / باحث فلكي وخبير بوزارة التربية والتعليم – سلطنة عُمان. 16- أ.د. عبد القادر عابد / خبير في الفلك الشرعي وعضو اللجنة الرسمية لإثبات الأهلة في الأردن. 17- السيد سليمان البوسعيدي / فلكي – شؤون البلاط السلطاني، سلطنة عُمان. 18- د. عبد الخالق الشدادي / أستاذ الفلك في جامعة محمد الخامس- الرباط – المملكة المغربية. 19- د. إلياس محمد فرنيني / أستاذ الفيزياء والفلك - جامعة الإمارات العربية المتحدة. 20- أ.د. حسن باصرة / رئيس قسم الفلك في جامعة الملك عبد العزيز في جدة – السعودية. 21- أ.د. علي الشكري / أستاذ الفيزياء والفلك في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن – السعودية. 22- أ.د. نضال قسّوم / أستاذ الفلك في الجامعة الأمريكية في الشارقة – دولة الإمارات. 23- د. معاوية شداد / أستاذ الفلك في جامعة الخرطوم – السودان. توقع رؤية هلال أول الشهر رمضان(ICOP site)
إمكانية رؤية الهلال يوم الخميس 19 تموز / يوليو 2012 ويوم الجمعة 20 تموز / يوليو 2012 موضحة في الأشكال التالية باستخدام برنامج المواقيت الدقيقة باعتماد معيار عودة، بحيث:-
الخميس 19 تموز / يوليو 2012 الجمعة 20 تموز / يوليو 2012 باعتماد التقويم الهجري العالمي المبني على حساب إمكانية رؤية الهلال، فإن بداية الشهر في النطاق الشرقي تكون يوم الجمعة 20 تموز / يوليو 2012 ، وبداية الشهر في النطاق الغربي تكون يوم الجمعة 20 تموز / يوليو 2012 . الرجاء ملاحظة أن التقويم الهجري العالمي يعتمد على الحسابات المسبقة ( اي لا ينتظر الرصد العملي و رؤية الهلال ) و هو يتبنى معياراً معينا لبدء الشهر الهجري الجديد .و قد تتبنى بلدك او منظمتك معياراً آخر لبدء الشهر لذا فإننا ننصح و بشدة أن يتم الاطلاع عما جاء في صفحة التقويم الهجري العالمي في موقعنا قبل إصدار اي أحكام . ستضاف نتائج تحري الهلال وبداية الشهر الرسمية في مختلف الدول الإسلامية في هذه الصفحة إن شاء الله فور استلام نتائج الرصد من قبل أعضاء المشروع الإسلامي لرصد الأهلة.
Quant Bonatiro Brouille les Cartes :
|
|---|
Notre Droit de Réponse que "Le Quotidien d'Oran " Droit de Réponse Je suis surpris par l'article paru dans l'édition du Mardi 17 Juillet 2012 ou notre Association reçoit une volée de bois vert imméritée pour son communiqué qui après tout se confinait a l'aspect scientifique de l'observation du croissant du Ramadhan. Prof. Jamal MIMOUNI |
|---|
Et notre Deuxième Réplique
que le Quotidien d'Oran publia cette fois
Rebelote, le Quotidien d'Oran dans un long article paru le 14 Août 2012 adopte la ligne de leur chouchou médiatique et attaque notre Association sur sa crédibilité mettant en doute ses "calculs"... Cet article qui prétend distribuer des satisfecits et porter un jugement scientifique sur les positions respectives de L.Bonatiro et de celle de la communauté astronomique mondiale, ne passa pas sans une mise au point de la part de Sirius. Lire ci dessous. |
|---|
A Monsieur le Rédacteur en Chef du Quotidien d'Oran Je me dois de m'insurger contre le manque de discernement de la redaction du Quotidien d'Oran quant à porter des jugements sur des faits scientifiques. Pour la deuxième de suite, votre journal prends position sur un sujet scientifique nous accuse en sous main et par la bouche de Mr.Bonatiro de tromper l'opinion publique et de rapporter des informations astronomiques fausses sans toutefois nous permettre de répondre à ces accusations infondées. Nous ne vous demandons pas de juger entre experts et de séparer l'ivraie du bon grain, ce qui est une tâche ardue pour des non spécialistes, nous vous demandons simplement que votre journaliste fasse proprement son travail d'investigation et surtout que nous sortons de ce stérile duel Bonatiro - Sirius alors même que Sirius ne fait que répercuter l'opinion unanime - et j'insiste unanime- de la communauté scientifique internationale quant aux éphémérides lunaires et d'observabilité du croissant. Salutations distinguées. |
|---|
لم تكن رؤية هلال رمضان ممكنة، مساء أول الخميس، لكن لجنة الأهلة المجتمعة بمقر وزارة الشؤون الدينية والأوقاف، أعلنت أن أول يوم رمضان الجمعة الموافق لـ20 جويلية، وذلك بعد ثبوت رؤية الهلال في ولاية باتنة. وعن استحالة رؤية الهلال تبعا للحسابات الفلكية، قال الأستاذ محمد الشيخ لـ''الخبر''، التي كانت حاضرة بمقر الوزارة، بأن ''الأكيد أنه يستحيل رؤية الهلال في أغلب ولايات الوطن، كما في أغلب البلدان العربية، لكن الحسابات أكدت بأنه يمكن رؤية الهلال في جنوب إفريقيا، ونحن تم رصده في باتنة''. وأضاف: ''لقد رأى 11 شخصا من المصلين في باتنة الهلال، وكان من بينهم مفتش في الشؤون الدينية''. أما الدكتور نسيم سغواني، رئيس قسم علم الفلك والفيزياء الفلكية بمرصد الجزائر، فأكد هو الآخر استحالة رؤية الهلال في 92 شعبان، وحتى نقول ذلك، يجب أن نكون قد تحرينا هلال 1 شعبان ومتابعة كل الأشهر القمرية، وأضاف: ''لكن هناك إمكانية رؤية الهلال بالتلسكوب في جنوب إفريقيا''. |
|---|
The Crescent Visibility
by Dr.Hassan Basurah
the well known Saudi astronomer
(Here it is as a standalone document)
The Crescent Visibility
according to the Sudanese Science Committee on Hilal
headed by Prof.Ali Tahar Sharafeddeen
معهد السودان للعلوم الطبيعية: السبت 21 يوليو أول أيام شهر رمضان المبارك
الخرطوم(smc) أعلنت لجنة علوم الفضاء والفلك والطبيعيات الجوية بمعهد السودان للعلوم الطبيعية إن يوم السبت 21/7/2012م سيكون أول أيام شهر رمضان المبارك وفق الرؤية الشرعية ويكون الشهر30 يوماً. |
|---|
Seeing the Invisible Crescent -II
What really happened at Batna !
Ce qui s'est véritablement passé à Batna la nuit du 19 Juillet 2012
Thanks to the field report
by Abdelwahed Delih from the very Mosque where this "miraculous" sighting took place, we know that the only reason why the incredible report from Batna was accepted by the National Crescent Committee is because no inquiry was made on the
extravagant claims contained in it. The failure of the Committee appears plainly, as they do not bother to assess the reports coming from the Wilayates. They content themselves with
mere claims of the kind: The crescent was seen in such and such location by such and such morally upright people. Even the number of witnesses, as we learn from the report is incorrect
: the Imam oft he Mosque states that 5 people only saw it and not 11 as reported by the Crescent Committee
to the media. In fact, they accept any sighting claim whatever its nature even if in total conflict with science, and this in absolute contradiction with what they keep claiming in the media and even in their press release that they take into account the astronomical data! We are talking here of a crescent which was seen some 20mn after it set! Even countries like Saudi Arabia which give almost absolute value to naked eye crescent sighting, didn't go this far in backwardness. The conclusion of the report is enclosed below. The full report can be found here. It originally appeared on the ICOP site here. |
|---|
|
تقرير عن رحلة تقصي لرؤية هلال دخول شهر رمضان المبارك لعام 1433 هـ
التقرير المفصل هن ا |
|---|
Explaining the yearly Saudi visual miracle :
All the details in the Al-Mazini Report Here. The Contradictions of the Prince of "Chaoufa" |
|---|
The Incoherencies
of the National Crescent Committee
Double talk and contradiction ...
- More thoughts on this: "Critères à géométrie variable" and a fuller analysis Here
- More on the art of dissimulation in the Crescent Committee press releases
Science as an Option The Minister know /doesn't know |
|---|
لجنة الأهلة لن تشهد شهادة الزور وتقرّ بهلال الإفطار دون رؤيته ...
وأفاد المستشار الإعلامي بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف عدّة فلاحي،
في تصريح ل "الشروق": |
|---|
All rights reserved © Sirius 2012